miss abir online
***مرحبا بزوارنا الكرام في منتديات عنابة كوم***
نرجو منكم تسجيل الدخول إن كنتم أعضاء بالمنتدى بالضغط على زر "الدخول"
إن كنتم غير مسجلين بالمنتدى فتفضلوا بالتسجيل معنا بالضغط على زر "التسجيل"
يمكنكم دائما إغلاق هذه النافذة بلضغط على زر "إخفاء"
miss abir online
***مرحبا بزوارنا الكرام في منتديات عنابة كوم***
نرجو منكم تسجيل الدخول إن كنتم أعضاء بالمنتدى بالضغط على زر "الدخول"
إن كنتم غير مسجلين بالمنتدى فتفضلوا بالتسجيل معنا بالضغط على زر "التسجيل"
يمكنكم دائما إغلاق هذه النافذة بلضغط على زر "إخفاء"
miss abir online
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


miss abir online
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتديات عنابة كوم ترحب بالجميع-حيث العلوم والثقافة والسياحة والتسلية والنكت والالغار والتقنية والبرمجة والتصميم والابداع....-ارجو ان تقضوا اوقات جيدة في منتديات عنابة كووووووم-


 

 الطفولة.........................

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mussa
مراقب القسم الإسلامي
مراقب القسم الإسلامي
mussa


عدد المساهمات : 534
تاريخ التسجيل : 17/09/2011

الطفولة......................... Empty
مُساهمةموضوع: الطفولة.........................   الطفولة......................... I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 05, 2011 8:35 pm

flower flower flower flower

يرى علماء النفس أن هناك مظاهر متعددة للنمو الإنفعالي تنتاب الطفل في مرحلة الطفولة المتأخرة، منها محاولة التخلص من الطفولة والشعور بالنضج والكبر، وتعتبر هذه المرحلة، مرحلة الإستقرار والثبات، ويطلق عليها بعض الباحثين (مرحلة الطفولة الهادئة).
ويلاحظ قدرة الطفل على ضبط إنفعالاته والسيطرة على نفسه، فمثلاً إذا غضب فإنّه لن يعتدي على مثير الغضب إعتداء مادياً، وإنّما يكون عدوانه لفظياً أو في شكل مقاطعة، ويميل الطفل – عادة – للمرح والحبور، وتقل لدى الطفل مظاهر الثورة الخارجية، ويتعلم كيف يتنازل عن حاجاته العاجلة التي قد تغضب والديه، ويكون التعبير عن الغضب بالمقاومة السلبية مع التمتمة ببعض الألفاظ وتعبيرات الوجه، كما يكون تعبيره عن الغيرة بالوشاية والإيقاع بالشخص الذي يغار منه، وتقل مخاوف الطفل، وتؤثر الضغوط الإجتماعية تأثيراً واضحاً في نمو الطفل في هذه المرحلة الحرجة، كما يلاحظ على الطفل بعض الأعراض العصبية والعادات السيِّئة والأخلاقيات الممقوتة كالكذب وغيره.

Arrow Arrow Arrow Arrow

- أبرز المظاهر الإنفعالية:

لذلك ينبغي على الوالدين أن يدركا أهمية معرفتهما لإنفعالات الطفل في هذه المرحلة، حتى يستطيعا أن يتعاملا معه بطريقة

تربوية صحيحة، تساعد في نموه السليم، ومن أهم المظاهر الإنفعالية التي تطغى على الطفل:

* محاولة التخلص من الطفولة، وشعور الصغير بأنّه قد كبر، لذلك ينبغي على الوالدين معاملته على أساس ذلك الشعور، بألزامه

ببعض المسؤوليات المناسبة لعمره الزمني والعقلي وقدرته الجسمية مع إحترام آرائه ومقترحاته وتنفيذ الصالح منها، وتصويب

الخاطئ منها، بطريقة حكيمة لا تشعره بالحرج والخجل، فيحجم عن إبداء رأيه مرّة أخرى.

* قدرة الطفل على ضبط إنفعالاته، ولكن عدوانه يكون لفظياً أو على شكل مقاطعة، هنا يجب على الأبوين توجيهه حتى تكون

ألفاظه مهذبة بعيدة عن الفحش والإبتذال.

* ميل الطفل للمرح، ولذا ينبغي أن يوجه إلى أدب المزاح وأخلاقياته التي تظهر في عدم المبالغة في الضحك، وشغل الوقت كله

بذلك، مع مراعاة النكتة البريئة الخالية من الفحش والسباب والسخرية، خاصة ما يتعلق بالدين، مع الترفع عن الكذب والغيبة

وقول الزور.. إلى غير ذلك.

* أمّا بالنسبة لتعبير الطفل عن غضبه ببعض الألفاظ وتعبيرات الوجه، فينبغي أن يعود على قول ما في نفسه بطريقة مؤدبة

مهذبة، وعلى والديه أن يسمعاه بإهتمام يشجعه على قول ما عنده، وإحترام آرائه ومناقشته فيه حتى يقتنع بالصواب.

* وبالنسبة لتعبير الطفل عن الغيرة بالوشاية والإيقاع بالشخص الذي يغار منه، فالاحرى بالوالدين، أن يجنبا الطفل كل أسباب

الغيرة ودواعيها، فإن غلبت نفسه رغم النصيحة، فيوجه لخطورة سلوكه على خلقه وحب الناس له، وينفر من ذلك حتى يبتعد

عن هذا السلوك الخاطئ.

* أمّا فيما يتعلق بمخاوف الطفل فإنّها تقل نوعاً ما، ويحاط ببعض مصادر القلق والصراع بسبب طبيعة المرحلة، أو البيئة

الأسرية أو علاقته بالمدرسة والرفاق، كما ينبغي علاج القلق النفسي عند الطفل ،بقراءة كتاب، أو ممارسة الألعاب الرياضية، أو

الخروج في الرحلات الترفيهية البريئة، مع مراعات القيام ببعض الشعائر والعبادات البريئة، وتعويده اللجوء لله عزّوجلّ في

دعائه وتضرعه، حتى يكشف عنه ما به، ويسكن نفسه ويهدئ قلبه.

* أمّا بالنسبة لتأثر الطفل بالضغوط الإجتماعية، فينبغي على الوالدين الإهتمام بهذا الجانب بعد تحميل الطفل بالمشكلات الأسرية،

والخلافات اليومية، لأن ذلك من شأنه إصابته بالقلق والتوتر وإشغاله في أمور هو في غنى عنها الآن، فلا يستطيع التأقلم

والتكيف الصحيح مع بيئته الإجتماعية.

* وفي حال إصابة الطفل ببعض الأعراض العصبية والعادات السيِّئة والسلوك المرفوض كالكذب وغيره، فإنّها تعالج عن طريق

القدوة الصالحة المرشدة، التي تعامل الطفل بالحزن واللين، والحب والتأديب والتوجيه، دون إفراط ولا تفريط في أي جانب من

جوانب الشخصية، مع تنمية هوايات الطفل وحسن توجيهها حتى تخفف من حدة القلق والصراعات النفسية فيه، بالإضافة إلى

إشباع الحاجات النفسية خاصة الحاجة إلى الحب والتقدير والنجاح والشعور بالأمن النفسي والإنتماء إلى المجتمع.

- الطفولة المتأخرة.. والسلوك العنيف:

يختلف معنى السلوك العدواني، من أسرة إلى أخرى، فما تراه الأسرة سلوكاً عدوانياً قد تعتبره أسرة أخرى دليلاً على حيوية

الطفل.

إذ تلعب كل من التربية والتجربة دوراً في تغيير هذا الميل نحو العدوان أثناء مرحلة الطفولة المتأخرة، ويتعاظم دور الأُم في

الحد من السلوك الغاضب لدى طفلها منذ شهوره الأولى، بالتوجيه والإفلات من رغبته في الإنتقام منها بشد شعرها أو عض

خدها أثناء الرضاعة، مع إبداء عدم الرضا عن هذا السلوك، والتعبير عن ذلك ولو بأن تضربه برفق على يده التي يشد بها

شعرها.

وعلى الأُم أن تلاحظ سلوك طفلها اليافع أثناء اللعب بإعتباره المجال الأوّل الذي يعبر من خلالها عن أحاسيسه العدوانية، فقد يقوم

بدور رجل الشرطة الذي يهاجم اللصوص، وقد يتقمص دور الرجل القوي الذي يهجم على منزل فيدمره، ففي هذا النوع من

اللعب يعبر الطفل في أعماقه بالزهو والكبرياء، كما أنّه يتدرب عبرها على التحكم في مشاعره وملائمتها مع التقاليد السائدة في

مجتمعات الكبار.

وكلما تقدم العمر بالطفل كان أكثر ضبطاً لمشاعر العداء والسلوك العنيف بتوجيه سوي من الوالدين، الا أنّه قد يتعرض لكبت

أحاسيس العداء في علاقته بأخواته وهو في سن التاسعة، بل قد يلجأ إلى إستفزاز الآخرين حتى يورطهم بالإعتداء عليه، فينقلب

عدوانه عليهم إلى رد فعل على عدوانهم عليه.

- دور البيئة:

وتلعب البيئة دوراً خطيراً في التأثير على أحاسيس العدوان في نفس الطفل، ويأتي في مقدمة المؤثرات البيئية درجة الإنسجام

بين شخصية الطفل وشخصية الوالدين، وقد يكون سلوك الأُم أحد أسباب العدوان عند الإبن عندما ما تثير ضيقه بسلوكها معه

وبنفورها منه أحياناً، أو بالإستمرار في مراقبته، ومحاولة إنقاذه حينما يعرض نفسه للخطر، فيعتبر ذلك إحباطاً له وكبتاً لطاقته

وتحركاته، مما يولد لدى الطفل إحساساً بالضيق والعداء المستمر بدءاً بمعاندة الأُم وتحدّيها ووصولا إلى ممارسة سلوك عنيف

ضد الآخرين، وخاصة في مثل سنه.

وقد يأخذ الميل إلى العنف، صوراً أخرى داخل الأسرة، خاصة عندما يأتي مولود جديد فتنشأ لدى الطفل الأوّل، مشاعر الغيرة

من هذا الضيف، والرغبة في الإعتداء عليه، سواء بالضرب أو الوخز أو توجيه أي إساءة إلى هذا المولود الجديدة، أو إلى

أطفال آخرين من خارج أُسرته، لابدّ إذن من البحث عن مشاكل الطفل داخل أُسرته وأسبابها ومواجهتها بأسلوب تربوي سليم

يقلل نزعات العدوان في أعماق الطفل، كما ان ما تقدم من أسباب تولد السلوك العدواني لدى الطفل يمكن أن يكون دليلاً إرشادياً

للأُسرة، فيكون تجنب هذه الأسباب وقاية للطفل من هذا السلوك البغيض، قبل أن يصبح العلاج صعباً.

[img]الطفولة......................... 2[/img]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
saidou23
المدير الثاني
المدير الثاني
saidou23


عدد المساهمات : 1169
تاريخ التسجيل : 02/09/2011
العمر : 43
الموقع : عنابة-الجزائر

الطفولة......................... Empty
مُساهمةموضوع: رد: الطفولة.........................   الطفولة......................... I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 09, 2011 9:03 pm

مشكور أخي الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.chorfa-dz.com/vb/
mussa
مراقب القسم الإسلامي
مراقب القسم الإسلامي
mussa


عدد المساهمات : 534
تاريخ التسجيل : 17/09/2011

الطفولة......................... Empty
مُساهمةموضوع: رد: الطفولة.........................   الطفولة......................... I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 22, 2011 10:31 am

السلام عليكم

مشكور أخي على مرورك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الطفولة.........................
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
miss abir online :: الاسرة والمجتمع :: الأمومة والطفولة-
انتقل الى: